حكومة الاحتلال لم تتخذ قرارًا بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار

أفادت وسائل الإعلام الصهيونية أن حكومة الاحتلال لم تتخذ قرارًا بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار مع المقاومة مع غزة.
عُقد اجتماع لمجلس الأمن الصهيوني، حيث تم مناقشة بدء المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، لكن دون اتخاذ أي قرار أو إجراء تصويت.
وفقًا للتقارير التي نقلتها قناة كان الصهيونية، لم يتم اتخاذ أي قرار بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق، كما لم يتم إجراء أي تصويت.
ووفقًا للتقارير، أوضح رئيس الوزراء الصهيوني "بنيامين نتنياهو" لوزير المالية "بتسلئيل سموتريش" أنه لن تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق إلا بعد موافقة مجلس الأمن الصهيوني وتصويت منفصل، وقال "نتنياهو" لأعضاء المجلس إن المرحلة التالية من الاتفاق ستُنفذ فقط بشرط القضاء التام على حماس.
كما أفادت القناة أن اجتماع مجلس الأمن الصهيوني قبل عدة أسابيع، الذي تم فيه الموافقة على الاتفاق مع حماس، تم إضافة بند بناءً على طلب سموتريش وحزب "الصهيونية الدينية"، يتطلب موافقة المجلس على المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق، وهو أمر اعتبر شرطًا لبقاء "الصهيونية الدينية" في الحكومة.
كما ذكرت أن الدول الوسيطة قد زادت ضغوطها على الاحتلال وحماس خلال عطلة نهاية الأسبوع للمطالبة ببدء المفاوضات حول المرحلة الثانية.
وفيما يتعلق بمفاوضات إطلاق سراح الأسرى الصهاينة في غزة، يعتقد المسؤولون الصهاينة أنه من غير المحتمل أن يتم تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق في وقت قريب. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
صادقت حكومة فيجي، الثلاثاء، على جعل مدينة القدس المحتلة مقراً لسفارتها لدى الكيان الصهيوني في خطوة رحبت بها تل أبيب، وأدانتها بشدة كل من الخارجية الفلسطينية وحركة حماس باعتبارها انتهاكاً للقانون الدولي.
أدانت حركة حماس قرار رئيس السلطة الفلسطينية "محمود عباس" إحالة المناضل الوطني قدورة فارس إلى التقاعد، بسبب انتقاده لقرار السلطة المتعلق بمخصصات الأسرى والشهداء.
عُقدت اليوم في أنقرة الجولة الأولى من المفاوضات الفنية بين إثيوبيا والصومال، بوساطة تركيا ودورها التيسيري، وذلك في إطار إعلان أنقرة الذي تم اعتماده في 11 كانون الأول/ ديسمبر 2024.
أحال رئيس السلطة الفلسطينية "محمود عباس"، رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين "قدورة فارس"، إلى التقاعد بعد رفضه قراراً يمس حقوق الأسرى بالرواتب والمخصصات المالية، ليكون أحدث القرارات من السلطة التي تستهدف أهم جهة رسمية تمثل الأسرى الفلسطينيين.